صفحات
  • قائمة
  • قائمة 1
  • المزيد
    • قائمة 1
    • قائمة 2
    • تعديل 3
    • تعديل 4
  • قائمة 2
  • فيس بوك
  • تويتر
  • جوجل بلس
  • rss
  • انستجرام
  • dribbble
  • pinterest
الفاضح للصوفية في الجزائر

.

.
إنتقال إلى...
  • الرئيسية
  • التعريف بالصوفية
  • حقيقة الصوفية
  • فرق الصوفية
  • التحدير من الصوفية
    • ضلالات الصوفية
    • مواضيع اخري
      • أقوال العلماء والأئمة في التصوف والصوفية
      • التحدير من الشرك
      • شركيات الصوفية
    • خزعبلات الصوفية
    • الرد علي الصوفية
الرئيسية » التحذير من الشرك » مطوية أقوال علماء المالكية في محاربة الشرك

مطوية أقوال علماء المالكية في محاربة الشرك

[للتحميل] 
http://www.ajurry.com/vb/attachment....9&d=1367346135

التسميات: التحذير من الشرك
أحدث
رسالة أحدث
أقدم
رسالة أقدم
وإياكم والغلو في الدين فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين

وقال شيخ الإسلام في كلامه عن ضلال الصوفية وبُعدهم عن حقيقة التوحيد : ( ومنهم) من لا يعرف ابتداء إلا طريقة الرياضة، والتجرد والتصوف، ككثير من الصوفية والفقراء الذين وقعوا في الاتحاد، والتأله المطلق، مثل‏:‏ عبد الله الفارسي، والعفيف التلمساني ونحوهما‏.‏ ومنهم من قد يجمع كالصدر القوْنَوِي ونحوه‏.‏ والغالب عليهم عالم التوهم‏.‏ فتارة يتوهمون ما له حقيقة، وتارة يتوهمون ما لا حقيقة له ،كتوهم إلهية البشر ،وتوهم النصارى ،وتوهم المنتظر ،وتوهم الغوث المقيم بمكة أنه بواسطته يدبر أمر السماء والأرض، ولهذا يقول التلمساني ‏:‏ ثبت عندنا بطريق الكشف ما يناقض صريح العقل‏.‏ ولهذا أصيب صاحب الخلوة بثلاث توهمات‏ :‏ أحدها‏ : ‏ أن يعتقد في نفسه أنه أكمل الناس استعداداً‏.‏ والثاني‏ :‏ أن يتوهم في شيخه أنه أكمل من على وجه الأرض‏.‏ والثالث ‏:‏ أنه يتوهم أنه يصل إلى مطلوبه بدون سبب ،وأكثر اعتماده على القوة الوهمية فقد تعمل الأوهام أعمالا لكنها باطلة ،كالمشيخة الذين لم يسلكوا الطرق الشرعية النبوية نظراً أو عملاً ،بل سلكوا الصابئية‏.‏ ويشبه هؤلاء من بعض الوجوه‏ :‏ أكثر الأحمدية، واليونسية، والحريرية، وكثير من العدوية، وأصحاب الأوحد الكرماني، وخلق كثير من المتصوفة والمتفقرة بأرض المشرق؛ ولهذا تغلب عليهم الإباحة ،فلا يؤمنون بواجبات الشريعة ومحرماتها‏.‏ وهم إذا تألهوا في تألهٍ مطلقٍ ،لا يعرفون من هو إلههم بالمعرفة القلبية، وإن حققه عارفوهم الزنادقة، جعلوه الوجود المطلق ‏.‏ ومنهم من يتأله الصالحين من البشر، وقبورهم ونحو ذلك‏.‏ فتارة يضاهئون المشركين وتارة يضاهئون النصارى وتارة يضاهئون الصابئين وتارة يضاهئون المعطلة الفرعونية ونحوهم من الدهرية ،وهم من الصابئين ،لكن كفار في الأصل‏.‏ والخالص منهم يعبد الله وحده، لكن أكثر ما يعبده بغير الشريعة القرآنية المحمدية فهم منحرفون إما عن شهادة أن لا إله إلا الله وإما عن شهادة أن محمداً رسول الله وقد كتبته في غير هذا‏ ) اهـ ، ......
  • الاكثر مشاهدة
  • تعليقات الزوار
  • أرشيف المدونة

ثناء الشّيخ العلامة أحمد حمّاني الجزائري


ثناء الشّيخ العلامة أحمد حمّاني الجزائري رحمه الله على الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله الذي يلقبه أعداء الله الصوفية بالوهابية قال رحمه الله: «أوّلُ صوتٍ ارتفعَ بالإصلاح والإنكار على البدعة والمُبتدِعين ووجوب الرّجوع إلى كتاب الله والتّمسّك بسُنّة رسول الله (صلّى الله عليهِ وسلّم) ونَبْذِ كلِّ ابتداعٍ ومقاومةِ أصحابه، جاء مِن الجزيرة العربيّة، وأَعْلَنَهُ في النّاس الإمامُ محمّد بن عبد الوهّاب أثناء القرن الثّامن عشر .... ولمّا كانت نشأةُ هذه الدّعوة في صميم البلاد العربيّة ونجحت على خصومها الأوّلين في جزءٍ منها، وكانت مبنيّةً على الدّين وتوحيد الله - سبحانه - في أُلوهيّته وربوبيّته، ومَحْوِ كلّ آثار الشّرك - الّذي هو الظّلم العظيم -، والقضاء على الأوثان والأَنْصَاب الّتي نُصِبت لتُعْبَدَ مِن دونِ الله أو تُتّخَذ للتّقرّب بها إلى الله، ومنها القُبَاب والقُبور في المساجد والمَشَاهد - لمّا كان كذلك فقد فَهِمَ أعداءُ الإسلام قِيمتها ومَدَى ما سيكون لها مِن أبعادٍ في يقظةِ المسلمين ونهضة الأُمّة العربيّة الّتي هي مادّة الإسلام وعِزُّهُ، إذْ ما صلح أمرُ المسلمين أَوَّلَ دولتهم إلّا بما بُنِيَت عليه هذه الدّعوة، وقد قال الإمام مالكٌ: «لا يَصْلُحُ آخِرُ هذه الأُمّة إلّا بما صَلح به أَوَّلُها». لهذا عزموا على مُقاومتها وسَخّروا كلَّ إمكانيّاتهم المادّيّة والفكريّة للقضاء عليها، وحشدوا العلماء القُبُوريِّين الجامِدين أو المَأْجُورِين للتَّنْفِير منها وتضليل اعتقاداتها، وربّما تكفير أهلها، كما جَنَّدُوا لها الجنود وأَمَدُّوها بكلّ أنواع أسلحة الفَتْكِ والدّمار للقضاء عليها . تَحرَّشَ بها الإنكليز والعثمانيّون والفُرس، واصطدموا بها، وانتصر عليهم السُّعوديُّون في بعض المعارك، فالتجأت الدّولة العثمانيّة إلى مصر، وسَخَّرت لحَرْبِهَا محمّد علي وأبناؤُه - وهو الّذي كانوا سَخَّرُوه لحَرْبِ دولةِ الخِلافة وتَهوِينها - وكان قد جَدَّدَ جيشَهُ على أَحْدَثِ طرازٍ عند الأوروبيِّين آنذاك، فاستطاع الجيش المصريّ أن يَقضي على هذه القوّة النّاشئة، وظنّوا أنّهم استراحوا منها، وكان مِن الجرائم المُرتكَبَة أنّ أمير هذه الإِمارة السَّلَفِيَّة المُصْلِحَة أُسِرَ وذُهِبَ به إلى مصر، ثمّ إلى إسطمبول حيثُ أُعْدِمَ كما يُعْدَمُ المجرمون . وهكذا يكون هذا الأميرُ المسلم السَّلَفِيُّ المُصْلِحُ مِن الّذين سُفِكَت دماؤُهم في نَصْرِ السُّنَّةِ ومُقاومة البدعة -رحمه الله-[(1)] ==== [(1)] : صراعٌ بين السُّنَّة والبدعة (1/ 50). ، ......
 
الفاضح للصوفية في الجزائر © 2013. جميع الحقوق محفوظة.
تعريب: madad2.blogspot.com
تدعمه Blogger
أعلى